العنف ضدّ المرأة وحياتها بعد الطلاق، ومفاهيم العيب والحرام التي لا يُفسّرها المجتمع المحافظ سوى بكلمة "هيك!"، وقوّة المرأة وقدرتها على تغيير واقعها، والقسمة والمكتوب،
لا تحكي المداخلات "الرّواية الفلسطينيّة" للصّراع، إنّما تحكي عن التّجربة الفلسطينيّة المعيشة، وهكذا فهي تعكس للقارئ مرادفات لأحاسيس وتجارب. أن تكون فلسطينيًّا هي تلك المرادفات،